أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا
أخى الزائر / أختى الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
سنتشرف بتسجيلك
شكراً
إدارة الموقع ||



أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةموقع إلاصلاتىالأحداثالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور

 

 ما سبق أحداث مسابيرو.. هذا ما حدث فهل من منتبه؟!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم الاسلام
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
خادم الاسلام



ما سبق أحداث مسابيرو.. هذا ما حدث فهل من منتبه؟! Empty
مُساهمةموضوع: ما سبق أحداث مسابيرو.. هذا ما حدث فهل من منتبه؟!   ما سبق أحداث مسابيرو.. هذا ما حدث فهل من منتبه؟! Icon_minitime110/10/2011, 3:05 am

ما سبق أحداث مسابيرو.. هذا ما حدث فهل من منتبه؟! 000


استطاع المسيحيون أن يزعزعوا الثقة
في الجيش، وأن ينشروا حالة من اللاوعي والتشتيت بين أبناء الوطن الواحد
واختاروا
نفس الأيام التي يفخر بها المصريون كل سنة

يوم أن كان النصارى مع
المسلمين يدًا واحدة ضد العدو الصهيوني!
ولماذا؟!

لتأجيل
الانتخابات حتى لا يصل الإسلاميون للحكم!
وبماذا؟!

بأحداث مفتعلة
لا أصل لها!
ما ذنب -بعض المسيحيين- المساكين الذين كذبت عليهم الكنيسة
وكذب عليهم القساوسة ونزلوا في مظاهرة سلمية -كما زعموا لهم-، ثم فوجئوا
بالجو أصبح -مكهربًا-، ومولوتوف وذخيرة حية وشوم و و و ...إلخ

وكلها
من جانب واحد، من جانب المتظاهرين
وحتى دي ماعرفوهاش، لأنهم لسه مصدقين
إن الجيش غدر بالناس

وكأن الجيش كان متفق مع النصارى ثم أخل
بالاتفاق مثلا!!!
ثم تأتي أنباء غير مؤيدة بالصور أو الفيديو عن دهس
مدرعات الجيش للمتظاهرين المسيحيين، اللهم إلا فيديوهات من داخل المشفى
القبطي

وما أدرانا؟!

ألا يمكن أن تكون سيارة من سياراتهم هم
دهستهم بغير قصد -أو بقصد-، ثم ادعت أن الجيش فعل ذلك!
واتهمت عدة حركات
وقوى سياسية الجيش بأنه أخفى الفيديوهات التي تدينه في واقعة دهس
المتظاهرين، بل وسارع الكثير منهم بربطها بواقعة الجمل!

وكأن مفيش
قنوات فضائية تانية بتنقل الأحداث في بث مباشر غير مرتبط بالتلفزيون
المصري!
وطبعًا طنطن ودندن أولياء شنودة من العلمانيين على هذا الوتر،
وتر "الفتنة الطائفية"، والذي يجيدون العزف عليه جيدًا وبحرفية تامة، كيف
لا؟ وقد تدربوا عليه طوال ثلاثة عقود من الزمان!، أيام حكم المخلوع الذي
أعطى المسيحيين كل الحقوق، المتاحة وغير المتاحة، المستحقة وغير المستحقة،
إلى أن استأسدوا علينا واستفحل ورهم في جسد بلدنا واستشرى
لدرجة أن

يخرج
قس على الهواء يهدد أحد المحافظين بالقتل وبضرب الجزمة، ولا يتحرك أحد!

لدرجة
أن

يهدد نفس ذات القس المشير طنطاوي بانه مش هايحصل كويس لو مانفذش
طلباتهم -الكنيسة التي ليس لها وجود تتبني والمحافظ يتشال-!

لدرجة
أن

يعتذر وزير الإعلام عن إيراد التلفزيون المصري لشهادة عسكري
مكسين مصدوم من قتل زميله أمام عينيه بأن العسكري كان "منهار نفسيا"!

لدرجة
أن

يبرر وزير الإعلام المصري ما جاء في التليفزيون المصري عن إطلاق
نار من المتظاهرين على الجيش بأنه مجرد انفعال من المذيعين "إعلام
تعبيري"!

مواصلا في ذلك سياسة الانبطاح المتبعة مع "إخواننا في
الوطن"!

لدرجة أن

انتقاد الإسلام والسخرية من رموزه وثوابته
"حرية تعبير"!

وانتقاد الأنبا شنودة ودعاة الفتنة من النصارى
والمطالبة بمحاكمتهم "فتنة طائفية"!

لدرجة أن
يصبح كل من يحذر من
بعض المسيحيين: إما مختل عقليا أو بلطجي أو متشدد، وكل من يتعرض
للإسلاميين والإسلام: ثوري حر يستحق الجوايز والتكريم

لدرجة أن

كل
من -يبلطج- ع الجيش ويلعب على وتر الطائفية يقولوا: بيطالب بحقوقه!، وكل
من يحذر من هذه البلطجة العلنية يصبح مثبطًا مخذّلًا متشددًا فلوليًا!
إنه
التدليل الطائفي، الذي بدأ منذ جلس شنودة على الكرسي البابوي، ومستمر إلى
الآن

والله وحده يعلم إلى متى سيظل هذا التدليل، إلى متى؟!
لن
يسكت النصارى حتى يحدث أحد ثلاثة أمور:

ياإما

يأجلوا
الانتخابات عشان الإسلاميين مايدخلوش البرلمان.. لو الجيش ميّع القضية

ياإما

يقسموا
البلد.. لو الجيش باع القضيّة

ياإما

يتهدوا ويهبطوا خالص
وماتسمعلهمش صوت تاني.. لو الجيش تعامل بحزم
فهل ستنتبه القيادة؟!
يبدو
أن الإسلاميين ضيقوا الخناق تمامًا على العلمانيين والنصارى
فلم يجدوا
إلا أن -يتبلوا- عليهم!
أصبحوا في حالة من فرفرة الروح -الشديدة-
كذبوا
الكذبة، ثم صدقوها، ثم تعاملوا معها على أنها حقيقة!، معتبرين أنها الأمل
الوحيد في بسط نفوذهم وفرض سطوتهم
كلما اقترب ميعاد الانتخابات أصابت
الكنيسة وأتباعها من العلمانيين حالة من "الأرتيكاريا"

فنجدهم
يستخدمون مرهم "الفتنة الطائفية"

وهذا المرهم ماركة مسجلة، من إنتاج
الكنيسة المصرية، تحطه ع الجلد "يورم"
الله المستعان
كتبه: أبو مريم
أحمد رمزي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما سبق أحداث مسابيرو.. هذا ما حدث فهل من منتبه؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حول أحداث امبابة(9-5-2011)مصر الحرة
» سبيل النجاة ....للشيخ (على نصر) عن أحداث مصر...
» النيابة تأمر بحبس‮ ‬156‮ ‬قبطياً‮ ‬في‮ ‬أحداث العمرانية
» الدستور: حبس شاب جديد في أحداث العمرانية ليصل عدد المتهمين إلى 157
» بيان من الإخوان المسلمين حول أحداث جمعة 9/9/2011م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا :: ๑۩۞۩๑ الاقـــــسام العــــــامة ๑۩۞۩๑ :: ¨°o.O ( ..^ قسم الاخبار العامة^.. ) O.o°¨-
انتقل الى: