أيها المجلس العسكري مطلوب اعتقال هؤلاء ومحاكمتهم
بعيداً عن حكاوي المصاطب التي يبرع فيها
غلمان وجواري المجرم الصليبي نجيب ساويرس في الفضائيات والصحف والإذاعات ..
وبعيدا عن " العبط " الذي يحل فجأة علي كل زنيم عندما يحرك شنودة ميليشياته الطائفية ليقتل ويفُسد في
الأرض ثم يدعي أنه مظلوم ومضطهد ، وباختصار شديد ، فإن ما حدث من قبل
النصاري يوم 9 أكتوبر 2011م أمام
ماسبيرو من اعتداء سافر علي قوات الجيش وقتل للجنود وحرق
للسيارات وسب للإسلام الحنيف ، ما حدث يستدعي من المجلس العسكري سرعة
القيام باعتقال هؤلاء المخربين المحرضين :
1- القس فلوباتير جميل
2- القمص متياس نصر
منقريوس
3- القس مكاري يونان
4- محمد الغيطي
5- عمار علي حسن
6- فاطمة ناعوت
7- خالد منتصر
8- إبراهيم عيسي
9- بلال فضل
10- مني
الشاذلي
11- معتز
الدمرداش
12- عماد
جاد
13- عمرو
أديب
14- توفيق
عكاشة
15- سعيد
شعيب
16- دينا
عبدالرحمن
17- يسري
فودة
18- يوسف
القعيد
19- جمال
الغيطاني
20- علاء
الأسواني
21- نبيل
شرف الدين أبو ستيت
22- نجيب
جبرائيل
23- مجدي
الجلاد
24- مكرم
محمد أحمد
25- عبدالمنعم
سعيد
26- خيري
رمضان
27- لميس
الحديدي
28- جابر
عصفور
29- مايكل
منير
30- عادل
حمودة
31- إسعاد
يونس
32- الأنبا
بيشوي
33- شارل
فؤاد المصري
34- هاني
عزيز
35- نجيب
ساويرس
36- ثروت
باسيلي
37- فريدة
الشوباشي
38- عمرو
حمزاوي
39- القس
عبدالمسيح بسيط
40- وسيم
السيسي
41- عماد
أبو غازي
42- نوال
السعداوي
43- إبراهيم
عبدالمجيد
44- حلمي
النمنم
45- وحيد
حامد
46- كريمة
كمال
47- حمدي
رزق
48- محمد
أبو الغار
49- خالد
صلاح
50- يحيي
الجمل
51- أحمد
عبدالمعطي حجازي
52- أحمد
عبده ماهر
53- عبدالله
كمال
54- كرم
جبر
55- جهاد
عودة
56- مصطفي
الفقي
57- هالة
سرحان
58- إيناس
الدغيدي
59- نوارة
نجم
60- الأنبا
توماس
61- هاني
لبيب
62- ممدوح
رمزي
63- ممدوح
نخلة
64- الأنبا
بسنتي
65- الأنبا
أغاثون
66- الأنبا
أغابيوس
67- أمير
رمزي
68- سامح
محروس
69- الأنبا
يؤانس
70- عمادالدين
أديب
71- محمد
بركة
72- مدحت
قلادة
73- الأنبا
مرقص
74- مراد
وهبة
75- سيد
القمني
76- أحمد
رجب
77- مصطفي
حسين
78- صلاح
عيسي
79- رفعت
السعيد
80- إقبال
بركة
81- حسين
عبدالرازق
82- عبدالرحيم
علي
83- نجاد
البرعي
84- جمال
عيد
85- طارق
حجي
86- وائل
الإبراشي
87- ريم
ماجد
إذا لم يتم اعتقال هؤلاء وقبلهم وثنهم
وزعيمهم الإرهابي نظير جيد
روفائيل ( شنودة الثالث ) ، فلا تنتظروا أية نهاية للفتنة
الطائفية في مصر ، ولا تقذفوا بالتهم علي قانون هنا أو قانون هناك .
إن ما يجب علي المجلس العسكري فعله في
هذه اللحظات التاريخية الفارقة هو اعتقال هذه العناصر الإجرامية الإثارية
التحريضية التي تفخخ الوطن منذ سنوات بزعم أنهم يدافعون عن الأقباط
وحقوقوهم المسلوبة .
لن تجدي جلسات " التحشيش " الفضائية
وحوارات " اللت في الملتوت والعجن
في المعجون " وحشر السلفية والإخوان والصوفية في هذه الأحداث
الطائفية ، ولن يجدي تحميل ختان الذكور المسئولية كما فعلوها من قبل عقب
أحداث القديسين .
المطلوب الآن من القيادات الحكيمة في
قواتنا المسلحة الباسلة سرعة اعتقال ومحاكمة هؤلاء الأشرار
الذين يتاجرون بالدماء وينفذون المخطط الصهيوني الأمريكي الذي يريد تقسيم
مصر إلي دويلات .
معني أن هؤلاء الأشخاص أحرار ويقولون ما
يريدون أن الفتنة ستستمر ولن تنتهي ، وأن الدماء ستسفك وأن البلد ستنهار من
أجل شهواتهم القبحية السافلة ..
إننا
نناشد المجلس العسكري توقيع أقسي العقوبات علي هؤلاء الجناة
البغاة الذين يقفون خلف جميع الأحداث الطائفية ، وأي كلام دون ذلك سيكون
محض هراء .