بِسْمِ الله الرَّحْمَن الرَّحِيم
السَّلامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَة اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
إِنَّ الْحَمْدَ للهِ ، نَحْمَدُهُ ، وَنَسْتَعِيْنُهُ ، وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا ،
وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا .مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ .
وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم
لقد خطبنا كثيرًا وتكلمنا طويلاً في طلب مرضاة الله،
وكيف نطلب رضاه، وبقي علينا أن نتكلم اليوم في أصل آخر؛
وجه آخر للرضا؛ وهو الغضب -غضبُ الله- لنحذر غضبه.
إن الذي يريد أن يطلب الرضا؛ فليحاذر الغضب؛ قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
"
أعوذ برضاك من سخطك"، فلا بد أن يستجير من الغضب، من السخط، أن يبتعد عما يغضب الله.
بِسمِ الله مِن هُنَا بصيغة mp3بسم الله من هنا صيغة rm بلغ عن رابط لا يعمل مع ذكر رابط الموضوع وَِمِمَّا زَادَنِي شَرَفاً وَتِيهًا *** وَكِدْتُ بِأَخْمَصِي أَطَأُ الثُّرَيَّا
دُخُولِي تَحْتَ قَوْلِكَ يَاعِبَادِي *** وَأَنْ سَيَّرْتَ أَحْمَدَ لِي نَبِيَّاإِنْ أَخْطَأتُ فَمِنْ نَفْسِي وَالشَّيْطَانْ ... وَإَِنْ أَصَبْتُ فَبِتَوْفِيق مِنَ الله
وَلاَ تَنْسُو أَخَاكُْم المُشْتَاقُ إِلى الله مِنْ خَالِصِ الدُّعَاءُ
عَسَى الُلهُ أَنْ يَتَقَبَّلَ دَعْوَة مُؤْمِنْ تَقِيْ أوْ مُؤمِنَة تَقِيَة
(( رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ))