أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا
أخى الزائر / أختى الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
سنتشرف بتسجيلك
شكراً
إدارة الموقع ||



أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةموقع إلاصلاتىالأحداثالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور

 

 جمال سلطان يكتب : انتصار ابراهيم عيسى للتشييع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم الاسلام
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
خادم الاسلام



جمال سلطان يكتب : انتصار ابراهيم عيسى للتشييع   Empty
مُساهمةموضوع: جمال سلطان يكتب : انتصار ابراهيم عيسى للتشييع    جمال سلطان يكتب : انتصار ابراهيم عيسى للتشييع   Icon_minitime18/9/2011, 3:03 pm

جمال سلطان يكتب : انتصار ابراهيم عيسى للتشييع   319276_171558386255928_161958297215937_356965_411056647_n
جمال سلطان يكتب : انتصار
ابراهيم عيسى للتشييع


فاجأنا الزميل إبراهيم عيسى رئيس تحرير
صحيفة الدستور بمقال طويل في العدد الأسبوعي من جريدة الدستور المتهمة
بموالاة المرجعية الدينية في إيران ، يدفع فيه عن نفسه ما اعتبره البعض
"تهمة" التشيع ، وهذه أول مرة يكتب إبراهيم بهذا الوضوح عن المسألة ، بعد
أن تعددت الشكاوى من إهانته لصحابة النبي الكريم وتجريحهم وإحيائه لمرويات
التراث الشيعي السوداوية التي تطعن في قطاع كبير من الصحابة والتابعين
وتحويل ذلك الركام كله إلى درس أسبوعي يقدمه في بعض القنوات الفضائية ،
كذلك فرضه حماية صارمة في صحيفته على إيران والشيعة ، وجعل ذلك خطا أحمر ،
لا يجوز لأحد اقتحامه ، حتى أنه منع المقال الأسبوعي للزميل فراج إسماعيل
في صحيفة الدستور لانتقاده إيران وبعض قياداتها ، مما جعل فراج يستغرب من
قدرته على انتقاد الرئيس مبارك في صحيفة مصرية ومنعه من انتقاد القيادة
الإيرانية في نفس الصحيفة ، بما يعني أن النفوذ الإيراني في بعض الصحف
المصرية أعمق مما كنا نتصور ، وهذه النقطة تحديدا تجاهلها إبراهيم عيسى
تماما في مقاله الطويل ، رغم خطورتها وتناقلها في صحف ومواقع كبيرة ، حاول
إبراهيم عيسى في مقاله أن يدفع عن نفسه صفة "التشيع" واعتبر أنها ليست تهمة
حتى يهرب منها ، فمن حق أي شخص ـ حسب قوله ـ أن يختار المذهب الذي يقتنع
به ، والأمر كذلك بالفعل ، ولكنه يدرك أنها في المعيار الصحفي والسياسي
بمثابة حرق تام لشخصه ودوره ووظيفته ، ولذلك فمن الطبيعي أن يهرب منها ، إن
كانت صحيحة ، أو يداريها بأسلوب "التقية" الشيعي المعروف حسب اتهام خصومه
له ، والشيعة يعتبرون أن "التقية" ـ الكذب على الخصوم وادعاء غير الحقيقة ـ
تسعة أعشار الإيمان !! ، غير أن الملاحظة الأساسية على مقال إبراهيم هي
أنه اتخذ من محاولة نفي اتهامه بالتشيع مدخلا أو ستارا لحملة هجوم وتشويه
وتسفيه وسباب لأهل السنة ، حتى أنه جعلهم عملاء للصهاينة ومتآمرين على
المقاومة ومتواطئين مع ظلم الحكام ، إلى آخر هذه القائمة الغريبة والبشعة ،
في الوقت الذي بسط فيه حماية متطرفة للغاية على الشيعة ورجالهم وسلوكياتهم
، وأكد أنهم على عينه ورأسه وأنه لن ينتقدهم بمثقال حبة من خردل ـ على حد
تعبيره المثير ـ ، والحقيقة أني لم أكن أحب أن أدخل في هذا السجال الذي دخل
فيه إبراهيم ، لولا أني وجدت في مقاله كمية من المتناقضات والاتهامات التي
تطال ملايين المسلمين بدون أي منطق أو وجه حق ، كما أنها تحتوي على
افتراءات وأكاذيب بالجملة تمس نضال أجيال عديدة من شباب أهل السنة في
العالم ، ضحوا بدمائهم وأموالهم وحياتهم وحريتهم ، في الوقت الذي كان فيه
إبراهيم عيسى يعيش زمان الوصل مع الأجهزة الأمنية أثناء عمله في رزواليوسف ،
وينشر القصص الجنسية والروايات الإباحية التي تحتوي على اللفظ الفاحش
والأوصاف التفصيلية للدعارة بصورة تثير الغثيان ، وأعتقد أن بعضا من نصوصها
منشور الآن على الانترنت ، كذلك يكون من الضروري أيضا ـ طالما فتح إبراهيم
باب النقاش حول المسألة ـ أن نسأله عن تفسير تخصصه ـ وهو كاتب سياسي ـ في
نشر الهجاء والسباب لشخصيات دينية تاريخية لها حرمتها وقدسيتها عند
المسلمين أو غالبيتهم ، من الصحابة والتابعين والعلماء ، وتخصيص أكثر من
مائتي حلقة تليفزيونية لإهانة هذه الشخصيات ، واتهام بعض كبار أصحاب النبي
بالزنا وآخرين منهم بالكذب والتزوير وآخرين منهم ببيع الدين مقابل دراهم
معدودات ، وهل هي مصادفة أن تكون هذه الشخصيات هي ذاتها الشخصيات التي
يهاجمها الشيعة ، وأن نفس هذه الاتهامات التي رددها إبراهيم هي نسخة طبق
الأصل من الاتهامات التي بسطتها كتب الشيعة القديمة والحديثة سواء ؟!
افتتح
إبراهيم عيسى مقاله بإثبات أن الشيعة يمثلون 15% من مجموع المسلمين في
العالم ، ولا أعرف من أين وصل إلى هذه القناعة التامة واليقينية التي سجلها
وكأنها إحصاء رسمي ، وهي ادعاءات ترددها عادة المواقع والمصادر الشيعية
وحدها ، غير أن الأهم أنه في طول المقال وعرضه لم يتطرق إبراهيم بأي نقد
للمذهب الشيعي أو معالمه أو سلوكيات منتسبيه ، نهائيا ، بينما بالمقابل صال
وجال في التنكيل بأهل السنة والتشنيع عليهم واتهامهم بكل نقيصة ، وأطلق
عليهم وصف "الوهابية" وهو المصطلح الذي يطلقه الشيعة والإيرانيون
والأمريكيون على أهل السنة ، ووصل التعصب به إلى حد ادعاء أن الصهاينة
يتحالفون مع أهل السنة أو فريق منهم ضد الشيعة ، هكذا بإطلاق وكلام أقرب
إلى قعدات المقاهي ، دون أن يحدد أي معالم أو جهة يتهمها أو دلائل ، لأن
المقصد هو تشويه أهل السنة وتصوير الشيعة بأنهم المناضلون والأبطال ورجال
المقاومة والشرفاء ، فقد وصف إيران بأنها رمز النضال والمقاومة وأن الشيعة
هم الذين يقودون المقاومة ، ووصف المعسكر المنتقد لإيران ـ أهل السنة ـ
بأنه في صف الصهاينة لسببين حسب نص كلامه أولا " تحالف إيران مع قوي
المقاومة ضد العدو الصهيوني مما يعطي لإيران مصداقية لدي الشارع العربي "
وثانيا : " قدرة إيران علي ملاعبة أمريكا ومساومة الإدارات الأمريكية
وقوتها في المفاوضة والمراوغة والمناورة" ، ولم يذكر إبراهيم أن هذه
المناورات الإيرانية الرائعة والمساومات مع الأمريكيين هي على "بيع" بلاد
العرب والمسلمين للأمريكان مقابل إطلاق يدها في المنطقة ، تجاهل إبراهيم
عيسى تماما التحالف الإيراني الأمريكي الإجرامي الذي مهد لاحتلال العراق
باعتراف القادة الإيرانيين أنفسهم ، وتجاهل إبراهيم التحالف الإجرامي بين
ايران وأمريكا من أجل دعم الاحتلال الأمريكي لأفغانستان ، كما تجاهل الغزل
الإيراني الأمريكي الفضائحي الآن للتباحث من أجل دعم قوات الغزو الأمريكي
المنهارة في أفغانستان حيث عرض "جيش المقاومة الإيراني الباسل" الدعم
والإنقاذ للجيش الأمريكي الذي يعاني تحت وطأة ضربات المقاومة الإسلامية
السنية الجسورة في أفغانستان ، وهو التعاون الذي ترجم أمس بتشكيل قوات
إيرانية أمريكية مشتركة لتدريب قوات الأمن الأفغانية على مواجهة المقاومة
الأفغانية ، كذلك تجاهل إبراهيم عيسى تماما المقاومة العراقية السنية ضد
الاحتلال الأمريكي ، لم يذكرها بكلمة واحدة ، فهو ـ مثل أحبابه هناك ـ
يعتبرها إرهابا وليست مقاومة للاحتلال الأمريكي ، كذلك تجاهل المقاومة
الإسلامية السنية الأسطورية في أفغانستان التي تقاوم بإمكانيات شديدة الضعف
والقلة وتوشك على إلحاق الهزيمة بالغزو الأمريكي وحلفائه ، كل هذا لا يراه
إبراهيم ، وإنما يرى فقط معسكر الشيعة وإيران ، في مقاله أيضا تحدث
إبراهيم عن المال النفطي "الوهابي" الذي أنشأ قنوات وأصدر صحفا ومواقع
انترنت إلى آخره للترويج لمذهبه ، بينما لم يذكر نهائيا المال النفطي
الإيراني والعراقي والكويتي والسعودي والبحريني الذي أنشأ ومول عشرات
القنوات الفضائية الشيعية المتطرفة التي يقدم إيراهيم عيسى برامج في بعضها
وعشرات الصحف التي تنقل مقالات إبراهيم عيسى وآلاف مواقع الانترنت والتي
تتغزل في إبراهيم عيسى ، كل هذا تجاهله إبراهيم ، مش واخد باله

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جمال سلطان يكتب : انتصار ابراهيم عيسى للتشييع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا :: ๑۩۞۩๑ الـــــردعلى الشبــهات ๑۩۞۩๑ :: ¨°o.O ( ..^ الرد على المخالف ^.. ) O.o°¨-
انتقل الى: