أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا
أخى الزائر / أختى الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة الموقع
سنتشرف بتسجيلك
شكراً
إدارة الموقع ||



أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةموقع إلاصلاتىالأحداثالتسجيلالمنشوراتدخولأحدث الصور

 

 مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم الاسلام
مؤسس المنتدى
مؤسس المنتدى
خادم الاسلام



مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Empty
مُساهمةموضوع: مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر   مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Icon_minitime126/1/2011, 1:09 am

مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر


الثلاثاء 25 يناير 2011



مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Version4_egyptisr_340_309_


.


أعدها للنشر: د.سامح عباس





مرت
أحداث كثيرة منذ تفجير كنيسة القديسين فى مدينة الإسكندرية المصرية مطلع
يناير وحتى الآن ومنذ ذلك الوقت عكفت المراكز البحثية ووسائل الإعلام داخل
الكيان الصهيوني على تحليل أسبابه ورصد تداعياته على المدى القصير والعيد،
نظراً للأهمية القصوى التى تمثلها مصر وما تشهده من أحداث من الناحية
الاستراتيجية بالنسبة لقادة الكيان، باعتبارها العدو العربي الأول وفقاً
لتصنيفها فى العقيدة الأمنية الصهيونية.


وعلى
الرغم ما شهدته الفترة القليلة الماضية من أحداث خطيرة فى كافة أرجاء
العالم العربي، أبرزها على الإطلاق استفتاء تقسيم السودان، والثورة
التونسية وإسقاط نظام زين العابدين بن على، لكن تفجير كنيسة الإسكندرية لم
يبعُد عن بؤرة الاهتمام الصهيونية، ولعل أبرز وأخطر التحليلات
"الإسرائيلية" التى كُتبت حولها، دراسة أعدها المستشرق الصهيوني المعروف
موردخاي كيدار، نشرتها مجلة الدراسات الإستراتيجية "مرآة" البحثية
العبرية، استهلها باستعراض لمحة تاريخية عن مدينة الإسكندرية باعتبارها
مدينة للتسامح والإخاء بين قاطنيها على مدار التاريخ قائلاً :"إنها مدينة
ساحلية قديمة أنشأها الإسكندر الأكبر قبل 2344 عاماً، وقد جعلها نجله،
تلمي، عاصمة لمصر. عاش بها اليهود حتى عصر الهيكل الثاني، وكانوا يشكلون
طائفة كبيرة وثرية ومنفتحة، كانت تدار بواسطة مجلس شيوخ مكون من 71 شخص.
وفى الاسكندرية كُتبت ترجمة التوراة إلى اللغة اليونانية".


وتابع
منذ إنشائها كانت الإسكندرية بمثابة صورة مصغرة للعالم، حيث تصل إليها
السفن من كل أنحاء البسيطة، تحمل تجار وملاحون من مختلف الشعوب، الذين
يتحدثون لغات ولكنات مختلفة. وعلى مدى ألفي عام، كان المجتمع السكندري،
مجتمعاً فسيفسائي يضم مجموعة من أصحاب الديانات المختلفة والعرقيات
المتعددة، جميعها انصهرت فى بوتقة واحدة، عاشوا جميعاً فى سلام وهدوء.
فهذا المناخ المريح ومصادر الرزق المتوفرة سواء نتيجة للصيد أو للخدمات
التى تقدم للسفن فى موانئ الإسكندرية، ساهم بشكل كبير فى هدوء المدينة
وتسامح سكانها مع بعضهم البعض.


تحريف يهودي:مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Version4_israelspy


لكن
وفى محاولة منه كمستشرق، حاول الخبير الصهيوني تشويه الحقائق التاريخية -
كعادة اليهود - بهدف الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين فى مصر من خلال
إشارته إلى أنه تركزت فى الإسكندرية طوال مئات السنين السابقة مجموعة
كبيرة من المسيحيين المصريين، الذين يطلقون على أنفسهم "الأقباط" والذين
يعتبرون أنفسهم أصحاب الأرض الأصليين، وأن المسلمين غرباء، غزوا مصر فى
القرن السابع، وفرضوا على معظم سكانها الدين الإسلامي. ومع ذلك ظل ولاء
الأقباط لدينهم ووطنهم ولم يستسلموا لضغوط المسلمين، ولم يتبنوا "ثقافة
الصحراء" – على حد زعمه - التى غزت بلدهم.


ورغم أجواء التعايش بين المسلمين والمسيحيين على أرض مصر لسنوات طويلة - يقول المستشرق الاسرائيلي فى دراسته - شهدت
العشرون عاماً الماضية تغييراً جذرياً داخل المجتمع المصري، بتبنيه شعارات
إسلامية، بدلاً من الشعارات القومية، والتى باتت أكبر مُهدد للنسيج
الاجتماعي المصري، وذلك ناتج عن عدة أسباب من بينها:


*
تلقى القومية العربية التي حمل لوائها جمال عبد الناصر ضربة قاسمة خلال
حرب 1967، فى مقابل تراجعها مع مرور الوقت فى العديد من الدول العربية.
رغم أن الحكام العرب الديكتاتوريين لا زالوا يستخدمون تلك الشعارات كورقة
تين لتغطية حقيقة قمعهم لحقوق الإنسان، وحرمان شعوبهم من الحرية السياسية،
وتكميم الأفواه.


*
أثار الاهتمام بقوة الجيش وأجهزة الأمن من أجل المحافظة على الأمن القومي
غضب قطاعات مختلفة من الشعوب فى الوطن العربي، وفى مصر على وجه الخصوص،
بسبب انتشار الفقر فيها والعشوائيات، والتى يعيش فيها نحو نصف سكان مصر
البالغ عددهم 85 مليون نسمة.


[b]صراع الإخوان النظام
:مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Version4_Ekhwan22



ثم
انتقل كيدار إلى جانب آخر من الصراعات الداخلية فى مصر، وهو الصراع بين
النظام الحاكم والحركات والدينية الإسلامية، مشيراً إلى أن أشهر المنظمات
والحركات فى مصر على الإطلاق، هى جماعة "الإخوان المسلمين" التى تعبر عن
غضبها من تدهور حالة الشعب وتعمل ضد فساد السلطة. ويتفق المصريون والأجانب
على حد سواء على أنه لو أُجريت انتخابات نزيهة فى مصر سيحصل الإخوان على
غالبية مطلقة فى البرلمان.


مضيفاً
أن معظم المصريين يتعاطفون مع الإخوان المسلمين، سواء من الناحية
الأيديولوجية التقليدية الدينية؛ حيث إنهم يعبرون عن تطلعهم لتطبيق
الشريعة الإسلامية، أو لإحتجاجهم على فساد السلطة. لكن نتائج الانتخابات
البرلمانية الأخيرة في مصر جاءت مخيبة للآمال ولم يحصل الإخوان إلا على
مقعد برلماني واحد من بين 454 مقعد. ولعل هناك سبب آخر يدفع الإخوان للعمل
ضد النظام فى مصر، وهو اقتراب موعد انتخابات الرئاسة، خاصة فى ظل التوقعات
بتعيين نجل الرئيس جمال مبارك، رئيساً جديداً للبلاد خلفا لوالده، وهو ما
سيكون معناه بالنسبة للمصريين أن الأوضاع ستبقى "محلك سر" أى "ما كان هو
الذي سيكون"، وهو ما يعني أن الدولة سترضخ مجدداً تحت حكم رئيس غير منتخب
من الشعب كما هو الوضع فى مصر منذ عام 1952. وفى حال تولي جمال، مقاليد
الحكم فإن سنه الصغير قد يسمح له الاستمرار فى حكم مصر، أكثر من أبيه الذي
مر على حكمة نحو ثلاثين عاماً حتى اليوم، ومن وجهة نظر المصريين فإن هذا
الأمر سيكون بمثابة الكارثة بالنسبة لهم، على حد وصفه.


فى
المقابل - يقول المستشرق الصهيوني - يشعر الإخوان المسلمين بأن التوقيت
الحالي، هو التوقيت المناسب للعمل، خاصة مع الأيام الأخيرة لحكم مبارك،
لذا سيعملون على عدم توريث الحكم لنجله جمال كما لو أن مصر ضيعة خاصة ملكه
وملك أسرته.


[b]تنبؤات صهيونية
:مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Version4_athenaburn2



وعلى
الرغم من أن تلك الدراسة الصهيونية نُشرت قيل أيام من أحداث تونس الأخيرة
وإسقاط النظام الحاكم بها، إلا أن الخير الصهيوني قد وضع فى دراسته
سيناريو مشابه لها، لمواجهة أية أعمال عنف أو شغب تتم فى مصر على خلفية
تعيين جمال مبارك رئيساً للبلاد قائلاً :"إن النظام المصري يدرك جيداً
نوايا الإخوان المسلمين، وقوات الأمن والجيش التابعين له مستعدون لمواجهة
أية أعمال شغب تتم داخل الشارع المصري على نطاق واسع، وبدون شك هذه اللحظة
ستأتي لا محالة، لكن غير محددة الموعد. فكل وحدة عسكرية تعرف جيداً القطاع
المسئولة عنه، سواء مدينة أو حي أو حتى شارع . فعند حدوث أعمال فوضى أو
شغب ستصدر الأوامر فوراً للوحدات العسكرية بالانتشار فى الشوارع لإعادة
النظام وفرض سيطرة القانون".


وأثار
الخبير الصهيوني موردخاي كيدار فى دراسته سؤالاً خطيراً ومهم، ربما ظهرت
إجابته فى أحداث تونس الأخيرة، قائلاً :"السؤال الذي لا يعرف أحد إجابة له
هو ماذا سيحدث إذا ما أطلق الجيش النيران الحية على الجماهير؟، أو أن شعر
الضباط والجنود بعدم قدرتهم على قتل أي شخص من الجماهير التى تتطلع للحرية
وتحسين أوضاعها؟. يبدو أنه إذا ما حقق الشارع انتصاراً فى مثل تلك المعركة
على النظام الحاكم، سينضم الجيش للشعب ويغير ولائه للمجموعة الجديدة التى
ستحكم البلاد بدلاً من ولائه لأسرة مبارك!".


[b]تدين المصريين:



وعن
جانب آخر للأوضاع الداخلية فى مصر والعلاقة بين أبنائها من المسلمين
والأقباط، أشار كيدار، أنه كلما شهدت السنوات الأخيرة ميولاً أكثر
للمصريين نحو الدين والتدين، كلما تزايدت الاحتكاكات بين الأغلبية المسلمة
والأقلية المسيحية، المنتشرة فى جميع أنحاء مصر. وذلك ربما يرجع لعدة
أسباب من بينها:


* أن الإسلام يرى في المسيحيين مثلهم كاليهود "أهل ذمة" أي أشخاص درجة ثانية يعيشون تحت رعاية الإسلام، يتعين عليهم دفع الجزية.


* تمتع المسيحيون بحماية ورعاية زائدة من جانب السلطات التى تتعاون معهم، وهو ما لا يلقي استحسان لدى المسلمين.


*
اندلاع مصادمات بين المسيحيين والمسلمين على ضوء تغيير الديانة، فالإسلام
ينص على دخول النصارى واليهود إلى الإسلام، فى المقابل لا يسمح بدخول
المسلم إلى المسيحية أو اليهودية، حتى ولو كان أصله مسيحي أو يهودي، وإذا
ما فعل ذلك يكون مصيره الموت
. مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Version4_Islam3113


وهنا
قال كيدار إن الإخوان المسلمين يزعمون منذ فترة بأن الأقباط خطفوا مرأتين
قبطيتين بعد أن دخلتا الإسلام وأنهم قاموا بحبسهما فى أحد الأديرة فى
محاولة لإقناعهما بالعودة للمسيحية، كما يعارض الإخوان بناء الكنائس
والأديرة والمؤسسات العامة المسيحية رغم أن القانون المصري لا يمنع ذلك.


[b]استهداف المسيحيين:



وفى
محاولة خبيثة لإشعال مزيد من نار الفتنة الطائفية فى مصر بين المسلمين
والمسيحيين، انتقل المستشرق الصهيوني في الجزء الأخير من دراسته للحديث عن
العمليات التى استهدفت المسيحيين في مصر خلال الفترة الأخيرة، مشيراً إلى
حادثة نجع حمادي العام الماضي التي قُتل فيها سبعة مسيحيين، ورغم الإدانات
لكن السلطات المصرية لم تنجح فى تقديم المسئولين عن الحادث للمحاكمة حتى
الآن. وزعم أن هذا الحادث ينضم لعدد غير محدود من العمليات التى استهدفت
الأقباط فى أجسادهم، نسائهم، بناتهم، ومنازلهم وكل ما يمتلكونه. وأن
الاضطهاد الذي يتعرضون له يومياً دفعهم للهجرة إلى خارج البلاد؛ حيث يعيش
حالياً الملايين منهم.


وقبل
إعلان السلطات المصرية منذ أيام قليلة عن التنظيم المتورط فى تنفيذ عملية
تفجير كنيسة الإسكندرية، وهو تنظيم جيش الإسلام الفلسطيني، قال كيدار فى
دراسته إن أصابع الاتهام وجهت إلى تنظيم القاعدة بالضلوع فى تفجير كنيسة
القديسين، وأن الرئيس مبارك ألمح إلى ذلك في خطابه عقب الحادث، بعدما أكد
وقوف آياد خارجية وراء الحادث. ومع كل الاحترام لما قاله مبارك، ومع
افتراض تورط عناصر جهادية في العملية من خلال اختراق مرشد لتدريب العناصر
المصرية، فإن حادث كبير بهذا الحجم كان يتطلب عدداً كبيراً من الأشخاص،
يتم الاعتماد فيه على المحليين فقط، الذين يعرفون ساحة العملية، التى كانت
تتطلب جمع معلومات مكثف ومواد ناسفة مرجح أنه قد تم سرقتها من الجيش،
وتأهيل منفذي العملية. كل هذه الخطوات يقوم بتنفيذها أشخاص محليون، لأن
الأجانب فى هذه الحالة سيلفتون الانتباه. وفى دولة مثل مصر يكثر بها
المخبرين الأمنيين، لا يمكن تنفيذ عملية ضخمة بهذا الحجم دون وجود بنية
تحتية محلية.


[b]ترقب صهيوني
:مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر Version4_Islamegyptcris



وفى
محاولة أخرى للنفخ فى نار الفتنة زعم الخبير الصهيوني أن الاقباط فى مصر
يشعرون بحالة غضب شديدة لرؤيتهم بأن الأمن المصري فشل في تأمين حياتهم
وجعلهم ضحية لعمليات إرهابية من جانب عناصر خارجية وداخلية، مشيراً
للمظاهرات الاحتجاجية التى خرج إليها الأقباط فى جميع أنحاء مصر، لكي
يلفتوا نظر العالم إلى القمع الذي يعانون منه في مصر. وبالفعل أعرب عدد
كبير من رؤساء العالم عن أسفهم للحادث من بينهم الرئيس الأمريكي وبابا
الفاتيكان. فى المقابل لا تحب الإدارة المصرية مثل هذه الانتقادات
الخارجية، معتبرة أن أي تعبير عن الرأي فى هذا الموضوع بأنه بمثابة تدخل
فى الشؤون الداخلية لمصر.


وأنهى
المستشرق الإسرائيلي، موردخاي كيدار، دراسته بالإشارة إلى أن حادث التفجير
في الإسكندرية هو الأول من نوعه على أرض مصر، وأن هناك احتمالات قوية تشير
إلى إمكانية تدهور الأوضاع فى مصر كما هو الحال فى العراق، طبقاً لرؤية
كثير من المراقبين والمحللين، الذين تحدثوا أيضاً عن خطـر "عرقنة مصر"،
مشيراً إلى ضرورة متابعة "إسرائيل" عن كثب لكل ما يحدث داخل مصر، من
تطورات قد تؤثر على اتفاق السلام بينهما، محذراً من أنه إذا نجح الإخوان
المسلمين فى السيطرة على مقاليد الحكم فى مصر، فسوف يقطعون العلاقات فوراً
مع "إسرائيل".


[b]أخيراً

نشير إلى أنه بعد استعراضنا لأهم المحاور التى تناولتها الدراسة الصهيونية
سالفة الذكر، وما تضمنته من تنبؤات وتوقعات، مثل سيناريو الثورة ضد
الأنظمة العربية الحاكمة، وتورط تنظيم القاعدة فى تفجير كنيسة الإسكندرية،
تُثار الكثير من الشكوك والتساؤلات عن دور المراكز البحثية الصهيونية،
التى من المفترض أن تعمل فى إطار أكاديمي بحت، لكن نتائج تلك الدراسة التى
نُشرت قبل أحداث تونس وظهور نتائج تحقيقات السلطات المصرية بشأن تفجير
كنيسة الأسكندرية، تضع الكثير من علامات الاستفهام، وربما التعجب أيضاً
حول الدور المشبوه لتلك المراكز البحثية وإمكانية ضلوع الموساد الصهيوني
فى مثل هذه الأحداث، والذي يستخدمها كستار لتسريب المعلومات التى يرغب فى
أن يعلمها العرب، بما يخدم أهدافه ومخططاته
[/b][/b][/b][/b][/b][/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مخططات "إسرائيل" لإشعال الفتنة الطائفية بمصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأزهر يستنكر أحداث الفتنة الطائفية في أسوان ويطالب بمعاقبة كل من يثبت تورطه فيها
» المحامي ممدوح اسماعيل يطالب بإقالة يحيي الجمل نائب رئيس الوزراء لإثارته الفتنة الطائفية
» نايل سات يقرر بث قناة تهاجم الإسلام وتحرض على الطائفية
»  الحلول العملية للفتنة الطائفية(14-10-2011) خطب الجمعة :: لـفضيلة الشيخ : محمد حسان
» أماكن خطب الجمعة 13-7-2012 بمصر إن شاء الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أهلاً وسهلاً بكم في موقع إلاصلاتى ونتمنى لكم قضاء أجمل الأوقات معنا :: ๑۩۞۩๑ الاقـــــسام العــــــامة ๑۩۞۩๑ :: ¨°o.O ( ..^ قسم الاخبار العامة^.. ) O.o°¨-
انتقل الى: